https://ashraf-attar.ahlamontada.net
» أنا في حماك يارب !!  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا » أنا في حماك يارب !!  829894
ادارة المنتدي » أنا في حماك يارب !!  103798
https://ashraf-attar.ahlamontada.net
» أنا في حماك يارب !!  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا » أنا في حماك يارب !!  829894
ادارة المنتدي » أنا في حماك يارب !!  103798
https://ashraf-attar.ahlamontada.net
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

https://ashraf-attar.ahlamontada.net

منتدي ديني يشمل كل ما يهم الشباب في امور حياتهم اليومية لكي ينالواالجنة ان شاء الله
 
الرئيسيةالمواضيع الجديدأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 » أنا في حماك يارب !!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ام اميرة
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
ام اميرة


العنوان العنوان : مصر
الدوله : مصر
عدد المساهمات : 1452
تاريخ التسجيل : 31/03/2010
المزاج المزاج : الحمد لله رب العالمين

» أنا في حماك يارب !!  Empty
مُساهمةموضوع: » أنا في حماك يارب !!    » أنا في حماك يارب !!  Emptyالخميس 30 سبتمبر 2010, 1:54 pm

» أنا في حماك يارب !!  Ali82r
» أنا في حماك يارب !!  068ns

أختي في سجن شنودة
» أنا في حماك يارب !!  74
أنا في حماك يارب
(قصة مستوحاة من حياة أختي الموحدة كاميليا)
لفضيلة الشيخ حامد بن أحمد الطاهر
» أنا في حماك يارب !!  8ZL29327
في ركن من أركان القبو المليء بالخوف والحزن والذي يلفه الظلام ,
بدا شبح فتاة قد أطرقت رأسها متمتمة بآي القرآن في خشوع مبتهلة إلى الله , وقد جرت الدموع على خديها من شدة ما ترى وتلقى .
وعلى الرغم من ذلك الشحوب الظاهر على وجهها من جراء ما تتعرض له من التعذيب خاصة شعرها الذي قص وألقي أمامها وتركت سافرة ليس عليه إلا القليل من الملابس الضيقة إلا أن معالم الرضا قد بدت على ذلك الوجه الشاحب ,
بل نورانية وصفاء تنم عن قلب انفجر فيه ينبوع نور فبدد كل أثر للعناء الذي تكابده وتقاسيه يوميا .
» أنا في حماك يارب !!  74
إنها وحدها هنا في ذلك القبو الذي لا يجيد السكنى فيه إلا العقارب أو الحيات أو الفئران ,
بيد أنها تشعر بنور يغمر المكان فيعمره بعدما عمر قلبها بالإيمان .
والتمعت في عينيها نظرة يشع منها بريق الإيمان ولهج لسانه الملتاث من فعل العقاقير قائلة :
إلهي أعني , أنا في حماك يارب , وقد تخلى عني القريب والبعيد !!
ولم يقطع خلوتها إلا وقع الخطا التي شعرت بأنها تتجه نحوها .
إنها خطوات جلادها العجوز صاحب الثوب الأسود الذي علق سلسلة ذهبية في نهايتها صليب كبير يتدلدل .
ذلك الجلاد الذي امتلأ حقدا ولؤما , لكنه يحاول أن يتلطف ويترقق كالحية التي غطى جلدها النعومة بينما هي تحمل السم الزعاف في جوفها ولسانها .
لقد عاد إذن , عاد وهي تكره صوته , وشكله , بل تكاد تتقيأ من رائحة النتن التي ترسلها أنفاسه المنبعثة من جوفه وفمه , رغم تلكم الرقة المصطنعة منه نحوها .
وما ان وضع يده على الباب ليفتحه حتى أصابها الاختناق , فصرير الباب صار كصوت الريح الصرصر في صحراء شاسعة يصم آذانها ويخنق أنفاسها !!
وعبثا حاولت أن تغطي رأسها وشعرها بعدما أصروا على تركها بدون غطاء شعر سافرة , ثم ضمت جسدها إلى بعضه البعض بعد أن مزقوا نقابها ,
واقترب جلادها الثعبان , ولكن ....
في هذه المرة امتزجت رائحة نتن أنفاسه برائحة أخرى نفادة تغري بالتهام وشره ونهم لما يحمله .
وعلى الرغم مما كانت تعانيه إلا أنها لاحظت أن الوقت الذي أتاها فيه الجلاد ليس هو وقته المعتادالذي ترى فيه طلعته البهية يوميا فسألته بصوت ضعيف :
كم الساعة ؟
فأجابها الجلاد الثعبان : إنها الواحدة بعد الظهر .
ثم أردف قائلا :
لقد حملت لك الطعام بنفسي , إنه غداءك يا بنيتي بأمر كبيرنا وأبينا الذي لا زال يحمل همك رغم مشاغله وهموم شعبه .
فبادرته مقاطعة :
غدائي !! منذ متى ؟
فقال : منذ اليوم , انت لا زلت ابنتنا مهما كان منك من زلل وخطأ , ولا زال الدم المقدس يجري في عروقك المباركة باسم الرب و ....
وقبل أن يتم كلماته قالت معترضة :
أليس اليوم هو الأربعاء ؟
بلى هو يا بنيتي .
فقالت في هدوء وثقة :
خذ طعامك وانصرف , هذا أول يوم في رمضان وأنا صائمة . !!!!
فوجم العلج الكافر , فقد ظن هو ورفاقه من الزبانية أنهم قد ذهبوا بعقلها لما ناولوها عقاقير الهلوسة رغما عنها , وظنوها على غير دراية بما يجري .
وهذه عادة الجلاد يظن أنه يختار لعدوه ما يكره ولنفسه ما يحب لكنه في النهاية ينسى أن سلطان الله على القلوب أقوى من كل سلطان في هذا الوجود , ولذا لم يغب عقلها الحاضر بإيمانها وثقتها بربها القدير .
وبهدوء ينم عن غيظ مكبوت وعض على الأنامل قال الثعبان :
ولم تعذبين نفسك يا ابنتي وأنت مرهقة ؟ .
أنت تحتاجين الطعام والشراب .

وفي دلال العجائز اقترب بيديه وفيها لقمة نحو شفتيها قائلا :
هيا خذي هذه من يدي هيا .
واقتربت يداه النجسة من فمها فانفضت انتفاضة الحرة العفيفة على ما بها من أذى وأوجاع تقول وهي لا هثة الأنفاس :
ابتعد أيها الشيطان بطعامك وشرابك وصليبك .
فلم يظهر الشيطان غضبه ولا ثورته بل قال في لؤم ومكر :
ولو كنت مسلمة حتى أليست حالك حال المضطر (فمن اضطر غير باغ ولا عاد)
ثم انفجر ضاحكا
.
فلم تنتبه إلى سخريته ولا أجابته فقام ينظر إليها قائلا :
الطعام أمامك يناديك وسأتركه لك هذه اوامر البابا.
وانصرف الشيطان مخلفا طعامه وشرابه .
أما هي فصراخ بطنها لا يزال يناديها , ولا يسكت صياح البطن إلا بالطعام الذي فاحت رائحته , لكن :
يا أقدام الصبر اثبتي لم يبق إلا القليل .
» أنا في حماك يارب !!  74
لقد انطلق الجلاد وهو يتمتم بكلمات تنم عن الغيظ والحقد والكراهية , وأغلق الباب لكنه فتح بابا آخر على سجينة أخرى ,
لعلها أن تكون وفاء أو تريزا أو ماري أو مسلمة يلا تعرفها هي ولا غيرها لكن يكفيها أن الذي خلقها يعرفها .
إنها نعم في زنزانتها التي تقبع فيه مكرهة ولكنها بدأت تستشعر عجبا من أحاسيسها ,
إنه إحساس يسري في جسدها كأنما بعث جديد يحملها على الصبر والجلد والتحمل ,
ما هذا الجديد في حياتها ؟
إنها لم تكن هكذا من قبل ؟
من أين أتاها الثبات العجيب الذي جعل هؤلاء جميعا بسطوتهم وقدرتهم وجبروتهم ينهارون أمامها ويتأففون من صلابتها وثباتها ؟
أي مكون ذلك الذي يجري في عروقها وأوصالها ؟

إنها دماء جديدة أنجبت إنسانة جديدة عذبت معذبيها وقتلتهم غيظا وحنقا فتألموا والسياط بأيديهم , واحترقوا وهم يكوونها , وتقطعوا وهم يذبحونها ,
إنه الإسلام الذي عرفت مذاق حلاوة الإيمان فيه لما ارتضته دينا .
لعل كاميليا الآن وهي تجلس في محبسها تتذكر تلك الأيام الغابرة التي كانت فيه مجرد كاميليا ,
امرأة تعيش على الهامش دون أن يكون لها دور في هذه الحياة ولا رسالة إلا أنها زوجة الكاهن الذي كان يعود محملا بخيرات شعب الكنيسة من مال وطعام يملأ به جيوب ثوبه الأسود ,
فكم من الليالي عاد سعيدا يتقلب في أحضان الوهم وهو يعد المال الذي انتهبه من قرابين الرب ونذور الشعب ليصبح بعد غنيا صاحب ثروة كما صار منن سبقه على الدرب .
لا تزال تذكره وهو ينظر لها نظرة الأنثى فحسب دون إنسانية يقيم لها اعتبارا أو يعاملها كقلب وروح دون جسد يبتغي منه إشباع الشهوة العارمة التاي ملأت جوانحه بعدما ارتمت أمامه المذنبات يرجون العفو والغفران .
ووسط هاتيك الذكريات عاد ابنها ليطيف بخيالها هو الآخر فصورته لم تفارق خيالها ,
لكن تركته في عناية الله لا في عناية غيره , والذي أدخل الإسلام في قلبها قادر على استنقاذه هو الآخر ورعايته ولو كان وسط غابة الكفر .
فليحمه ربها سبحانه وتعالى كما حماها .
ولكن هل سيقف سيل العذاب الذي تتعرض له عند هذا الحد ؟
وعاد إيمانها يذكرها من جديد بالثقة بالله تعالى بلسان حال ينادي داخل قلبها :
لا تخافي ولا حزني , وفي سير الصالحين لك معتبر .
ثم استسلمت لغفوة رأت فيه أمها وهي تناديها :
لم فعلت ذلك بنا ؟ ابنك يبكي طيلة الليل شوقا إليك , والعار يلاحقنا بسببك , ولن تخرجي سالمة , ماذا فعلت بنا وبنفسك ؟
وزاحم خواطرها المتدافعة سؤال دار بمخيلتها في قبوها ومحبسها :
لماذا قعد المسلمون عن نصرتها وأخواتها , بينما انتفض النصارى لاستردادها ؟
سؤال ملح لا تجد له جوابا إلا كلمة واحدة تأتيها من أعماقها المؤمنة :
صبرا فالعيب فيهم لا في دينهم .
ولا تدري من أي مكان جاءها الصوت مرتلا :
{الم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ (3)
أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَنْ يَسْبِقُونَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ (4) مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (5)
وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (6)}
سورة العنكبوت .
» أنا في حماك يارب !!  74
ولم تكن قد شعرت أن وقتا طويلا قد مر عليها وهي على حالها من التفكير فلم يخرجها من بحر أفكارها إلى ساحله إلا صرير الباب ,
ولم يكن الجلاد الثعبان هذه المرة لكنها الحية الرقطاء زعيمة الداعرات قد دخلت عليها بوجهها الكئيب ,
وجسدها الكريه بزيه الرمادي , وصوتها الذي يشمئز منه الشيطان نفسه ,
لقد دخلت عليها ونظرت إليها نظراته المعهودة التي تحمل الكراهية والحقد وهي تقول :
لم تأكلي إذن , سأحمل الطعام حتى لا يفسد .
ثم أردفت قائلة :
بالمناسبة يا( كامي ) يا أختي ,
المغرب اقترب موعده وحان , أفطري على ريقك , ومصي أصابعك , وادعي رب محمد يمكن ينزلك مائدة من السماء
!!!
وأطلقت ضحكتها التي تشبه ضحكات البغايا في بيوت العهر والخنا ومضت وهي تلعن أسيرتها ودينها متعجبة من ثباتها وهي تقول :
ماذا فعلوا بك ؟ سقوكي سحرا أم ماذا ؟
» أنا في حماك يارب !!  74
وتركتها وحدها لتخلو بربها قائلة :
يارب :
كنت ضالة فهديتني وسقتني إليك , وأخذت بقلبي ونفسي إليك فلك الحمد , وأعرف أنك لن تتركني وحدي فكن معي .
يا إلهي :
لقد طردت نفسي من نعيم الدنيا الزائل فلا تحرمني نعيم الآخرة .
وتركت هناءة الدنيا ولذتها فلا تحرمني لذة النظر إليك .
مولاي :
رضيت بجحيم الدنيا الزائل لأنجو من جحيم الآخرة فلا تعذبني .
يارب :
نجني من القوم الظالمين واقبضني على الإسلام دين الحق , واحشرني في زمرة النبي محمد وصحبه .
يارب :
هم تخلوا عني لكني في حرزك وحماك وأعلم أنك لا تضيعني فاحرسني بعينك وعنايتك .
» أنا في حماك يارب !!  74
وسكتت الأصوات حتى أصوات الأجراس وترانيم الرهبان ولم تسمع كاميليا إلا صوت الأذان الذي بشرت به سجانتها :
الله أكبر ... الله أكبر ..... لا إله إلا الله .
فقالت :
يارب اجعل خلوتي هذه لك واجعلني من عرائس الجنات , وابن لي عندك بيتا في الجنة ونجني من شنودة وعمله .
وسمعت من يقول في صوت أراح قلبها :
ثبتك الله يا كاميليا .
وليست تدري أي صوت هذا أهو صوت ملائكة الله ؟
أم صوت أسيرة بجوارها ؟
أم هو صوت ليس بإنس ولا جن ؟
ولعله صوت الجماد الشاهد على ما تلقى من الأذى ومن تخاذل المسلمين .
كل ما تدريه كاميليا أنها قد شبعت وارتوت دون طعام ,
ثم دخلت في صلاة المغرب دون طهارة بالماء فيكفيها هنا طهر قلبها فحسب .
» أنا في حماك يارب !!  74
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اشرف العطار
سبحان الله
سبحان الله
اشرف العطار


العنوان العنوان : الجيزة - جمهورية مصر العربيه
الدوله : مصر
عدد المساهمات : 3926
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
المزاج المزاج : الحمــــ لله ـــــد

» أنا في حماك يارب !!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: » أنا في حماك يارب !!    » أنا في حماك يارب !!  Emptyالإثنين 11 أكتوبر 2010, 9:22 am

اللهم ثبتها اللهم ثبتها علي دين الاسلام
اللهم اصلح لها شانها
و نجيها من كل سوء و شر
» أنا في حماك يارب !!  54
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام اميرة
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
ام اميرة


العنوان العنوان : مصر
الدوله : مصر
عدد المساهمات : 1452
تاريخ التسجيل : 31/03/2010
المزاج المزاج : الحمد لله رب العالمين

» أنا في حماك يارب !!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: » أنا في حماك يارب !!    » أنا في حماك يارب !!  Emptyالثلاثاء 19 أكتوبر 2010, 6:51 pm

اللهم امين
بارك الله فيك اخى اشرف على مرورك الطيب

» أنا في حماك يارب !!  1157511850
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اشرف العطار
سبحان الله
سبحان الله
اشرف العطار


العنوان العنوان : الجيزة - جمهورية مصر العربيه
الدوله : مصر
عدد المساهمات : 3926
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
المزاج المزاج : الحمــــ لله ـــــد

» أنا في حماك يارب !!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: » أنا في حماك يارب !!    » أنا في حماك يارب !!  Emptyالثلاثاء 19 أكتوبر 2010, 7:03 pm

جزيت الفردوس الاعلي
ان شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
» أنا في حماك يارب !!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يارب يكفيني أنك أنت ربي…
» ربنا تقبل منا يارب
»  خطبة الجمعة للدكتور عبد الله بدر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
https://ashraf-attar.ahlamontada.net :: ركــــــن الاسرة المسلمة :: باب الاخت المسلمة-
انتقل الى: