https://ashraf-attar.ahlamontada.net
الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم 829894
ادارة المنتدي الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم 103798
https://ashraf-attar.ahlamontada.net
الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم 829894
ادارة المنتدي الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم 103798
https://ashraf-attar.ahlamontada.net
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

https://ashraf-attar.ahlamontada.net

منتدي ديني يشمل كل ما يهم الشباب في امور حياتهم اليومية لكي ينالواالجنة ان شاء الله
 
الرئيسيةالمواضيع الجديدأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ام اميرة
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
ام اميرة


العنوان العنوان : مصر
الدوله : مصر
عدد المساهمات : 1452
تاريخ التسجيل : 31/03/2010
المزاج المزاج : الحمد لله رب العالمين

الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم   الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم Emptyالخميس 22 أبريل 2010, 2:21 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
تعالوا وتعرفوا على البلاغة في القران والدقة في التعبير والبيان
ثم قولوا سبحانك ياعظيم يامنان
متى تكون
المرأة زوجاً ومتى لا تكون ؟

عند استقراء الآيات القرآنية التي جاء فيها اللفظين ، نلحظ أن لفظ \"زوج\" يُطلق على
المرأة إذا كانت الزوجية تامّة بينها وبين زوجها ، وكان التوافق والإقتران والإنسجام تامّاً بينهما ، بدون اختلاف ديني أو نفسي أو جنسي ..
فإن لم يكن التوافق والإنسجام كاملاً ، ولم تكن الزوجية متحقّقة بينهما ، فإن
[url=http://forum.al-wlid.com/t135910.html]القرآن [/url]يطلق عليها \"امرأة\" وليست زوجاً ، كأن يكون اختلاف ديني عقدي أو جنسي بينهما ..

ومن الأمثلة على ذلك قوله تعالى : \"وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ\" ، وقوله تعالى : \"وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا\" .

وبهذا الإعتبار جعل
[url=http://forum.al-wlid.com/t135910.html]القرآن [/url]حواء زوجاً لآدم ، في قوله تعالى : \"وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ\" . وبهذا الإعتبار جعل [url=http://forum.al-wlid.com/t135910.html]القرآن [/url]نساء النبي صلى الله عليه وسلم \"أزواجاً\" له ، في قوله تعالى : \"النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ\" .

فإذا لم يتحقّق الإنسجام والتشابه والتوافق بين الزوجين لمانع من الموانع فإن
[url=http://forum.al-wlid.com/t135910.html]القرآن [/url]يسمّي الأنثى \"امرأة\" وليس \"زوجاً\" .
قال
[url=http://forum.al-wlid.com/t135910.html]القرآن [/url]: امرأة نوح ، وامرأة لوط ، ولم يقل : زوج نوح أو زوج لوط ، وهذا في قوله تعالى : \"ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا\" .
إنهما كافرتان ، مع أن كل واحدة منهما امرأة نبي ، ولكن كفرها لم يحقّق الإنسجام والتوافق بينها وبين بعلها النبي . ولهذا ليست \"زوجاً\" له ، وإنما هي \"امرأة\" تحته .

ولهذا الإعتبار قال
[url=http://forum.al-wlid.com/t135910.html]القرآن [/url]: امرأة فرعون ، في قوله تعالى : \"وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ\" . لأن بينها وبين فرعون مانع من الزوجية ، فهي مؤمنة وهو كافر ، ولذلك لم يتحقّق الإنسجام بينهما ، فهي \"امرأته\" وليست \"زوجه\" .

ومن روائع التعبير القرآني العظيم في التفريق بين \"زوج\" و\"امرأة\" ما جرى في إخبار
[url=http://forum.al-wlid.com/t135910.html]القرآن [/url]عن دعاء زكريا ، عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام ، أن يرزقه ولداً يرثه . فقد كانت امرأته عاقر لا تنجب ، وطمع هو في آية من الله تعالى ، فاستجاب الله له ، وجعل امرأته قادرة على الحمل والولادة .

عندما كانت امرأته عاقراً أطلق عليها
[url=http://forum.al-wlid.com/t135910.html]القرآن [/url]كلمة \"امرأة\" ، قال تعالى على لسان زكريا : \"وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا\" . وعندما أخبره الله تعالى أنه استجاب دعاءه ، وأنه سيرزقه بغلام ، أعاد الكلام عن عقم امرأته ، فكيف تلد وهي عاقر ، قال تعالى : \"قَالَ رَبِّ أَنَّىَ يَكُونُ لِي غُلاَمٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاء\" .

وحكمة إطلاق كلمة \"امرأة\" على زوج زكريا عليه السلام أن الزوجية بينهما لم تتحقّق في أتمّ صورها وحالاتها ، رغم أنه نبي ، ورغم أن امرأته كانت مؤمنة ، وكانا على وفاق تامّ من الناحية الدينية الإيمانية .

ولكن عدم التوافق والإنسجام التامّ بينهما ، كان في عدم إنجاب امرأته ، والهدف \"النسلي\" من الزواج هو النسل والذرية ، فإذا وُجد مانع بيولوجي عند أحد الزوجين يمنعه من الإنجاب ، فإن الزوجية لم تتحقّق بصورة تامّة .
ولأن امرأة زكريا عليه السلام عاقر ، فإن الزوجية بينهما لم تتمّ بصورة متكاملة ، ولذلك أطلق عليها
[url=http://forum.al-wlid.com/t135910.html]القرآن [/url]كلمة \"امرأة\" .

وبعدما زال المانع من الحمل ، وأصلحها الله تعالى ، وولدت لزكريا ابنه يحيى ، فإن
[url=http://forum.al-wlid.com/t135910.html]القرآن [/url]لم يطلق عليها \"امرأة\" ، وإنما أطلق عليها كلمة \"زوج\" ، لأن الزوجية تحقّقت بينهما على أتمّ صورة . قال تعالى : \"وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ

* فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ\" .

والخلاصة أن امرأة زكريا عليه السلام قبل ولادتها يحيى هي \"امرأة\" زكريا في
[url=http://forum.al-wlid.com/t135910.html]القرآن [/url]، لكنها بعد ولادتها يحيى هي \"زوج\" وليست مجرّد امرأته .

وبهذا عرفنا
[url=http://forum.al-wlid.com/t135910.html]الفرق [/url]الدقيق بين \"زوج\" و\"امرأة\" في التعبير القرآني العظيم ، وأنهما ليسا مترادفين

هناك من يقول وما ذنب الرجل أو
المرأة اللذان ارتبطا برباط الزوجية ولم يتمكنا من الإنجاب ... والرد المعجز أيضا يأتي في الآيات التي وردت في سورة الشورى :
لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثاً وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ)49( أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً وَيَجْعَلُ مَن يَشَاءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ)50
حيث يرجع الله سبحانه وتعالى الأمور كلها لإرادته ومشيئته ولعلمه وقدرته، وانظر إلى التفصيل والترتيب المعجز فقد جعل الذي ينجب إناثا في المرتبة الأولى بينما مرتبته في نظر الخلق هي الأخيرة ، أما الذي ينجب ذكورا فجعل مرتبته الثانية والذي ينجب ذكورا وإناثا فمرتبته الثالثة، أما الذي قدر عليه بعدم الإنجاب فميزه بأن يكون في المرتبة الرابعة وهي أعلى المراتب عند الله إذا صبر وعلم أن أحواله تدور بين علم الله ومشيئته وقدرته


منقووووووووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سارة
*****
*****



العنوان العنوان : الجيزة
تاريخ الميلاد : 13/06/1986
الدوله : مصر
عدد المساهمات : 540
تاريخ التسجيل : 20/01/2010
العمر : 38
المزاج المزاج : الحمدالله

الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم   الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم Emptyالخميس 22 أبريل 2010, 3:26 pm

بارك الله فيكى يا اخت
موضوع جميل جدا
جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اشرف العطار
سبحان الله
سبحان الله
اشرف العطار


العنوان العنوان : الجيزة - جمهورية مصر العربيه
الدوله : مصر
عدد المساهمات : 3926
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
المزاج المزاج : الحمــــ لله ـــــد

الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم   الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم Emptyالأربعاء 28 أبريل 2010, 6:24 pm

الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم 2160
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم
» المرأة فى القرآن الكريم
» قلوب في القرآن الكريم
»  البلاغة فى القرآن الكريم
» أحكام القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
https://ashraf-attar.ahlamontada.net :: ركــــــن الاسرة المسلمة :: باب الاخت المسلمة-
انتقل الى: